تجربتي مع ابر التبييض

هناك الكثير من التجارب التي عاشتها الكثير من السيدات، والتي من أبرزها التجارب التالية:-

تجربتي تجربة جيلي مع إبر التبييض الجلوتاثيون

ساهم الجلوتاثيون في مساعدة جيلي التي تبلغ 47 سنة في التخلص من الصدفية وعلاج التهاب المفاصل، حيث لاحظت جيلي أن وجهها ظهر كأنها أصغر سنًا وأكثر إشراقًا، كما أن بشرتها أصبحت تتوهج وتحسنت بشكل كبير بعد عدة جلسات من حقن 1200 مليغرام من الجلوتاثيون مع فيتامين ج، وأضافت أنها كانت تعاني من فقر الدم وأن الجلوتاثيون ساعدها في رفع مستوى الفيريتين في جسمها.

تجربة جي أر مع إبر الجلوتاثيون

يقول جي أر الذي يبلغ من العمر 55 عامًا “تحسنت طاقتي بشكل كبير ولم أعد أشعر بالتعب المستمر، الآن أشعر بتحسن عام، فالجلوتاثيون يقوي جهاز المناعة ويحافظ على توهج بشرتي، فقد كنت أعاني من الكبد الدهني، والتهابات، وارتفاع الكوليسترول في الدم، وبعد 3 أشهر من تناول الجلوتاثيون، عادت جميع نتائج الفحوصات إلى المعدلات الطبيعية.”

تجربة سنثيا مع إبر التبييض الألمانية

تقول سنثيا “لقد كنت أعاني من الصداع النصفي إلى أن نصحني صديقي باستخدام إبر التبييض لعلاجه، وقد لاحظت اختفاء الصداع تمامًا، كما أكسبتني تجربتي مع ابر التبييض طاقة كبيرة وساعدتني في التخلص من التهابات المفاصل الروماتيزمية.”

تجربة صباح مع إبر التبييض الألمانية

تقول صباح تجربتي مع ابر التبييض الألمانية كانت إيجابية وفعالة للغاية”، وأوضحت مدى فعاليتها في توحيد لون البشرة ونضارتها، مشيرة إلى أن الجلسة لا تستغرق أكثر من 15 دقيقة، كما نصحت الآخرين بأخذها تحت إشراف الطبيب والالتزام بالجرعات المحددة لتجنب أي آثار جانبية.

تجربة سلبية مع إبر التبييض

تحدثت نتاليا، البالغة من العمر 50 عامًا، عن تجربتها مع إبر التبييض، حيث قالت “لقد كنت أعاني من أمراض مختلفة وأشعر بالوهن في معظم الأوقات، وفقدت بشرتي ليونتها بشكل كبير، وفي غضون ساعات من تناول الجرعة الأولى، شعرت بالنشاط وتحسن مزاجي كثيرًا، ولكن في اليوم التالي لم أستطع النوم وشعرت بالصداع، ربما لأنني أعاني من اضطرابات في الجهاز الهضمي، لا أعرف ولكنني سوف أستخدم جرعة أقل في المرة القادمة”.