تجربتي مع كريم ازادرم

بالاعتماد على تجربتي مع كريم ازادرم للتقشير، وبالرغم من الفوائد الجمة التي يتميز بها هذا الكريم، فضلاً عن استخداماته الكثيرة والمتنوعة، فإن له مجموعة من الأضرار التي يجب أن ننوه عليها.. تلك الأضرار التي تتضمن كلاً مما يأتي:

• من الممكن أن يظهر على المنطقة المعالَجة بعضُ الاحمرار أو التهيج.. الأمر الذي لا يحدث إلا في نسبة لا تتخطى 2 بالمائة من الحالات.
• قد تصاب المنطقة ذاتها بالحكة، الأمر الذي يحدث في نسبة لا تتخطى 6 بالمائة من الحالات.
• إذا لم يتم اتباع التعليمات المذكورة بالأعلى، من الممكن أن يُخلِفَ الكريم جفافًا بالجلد.. الأمر الذي يحدث في نسبة لا تتخطى 5 بالمائة من الحالات.
• من الوارد أن تعاني المنطقة المستهدَفة من التقشير المستمر.
• قد ينتاب المريضَ شعورٌ بالحرقة أو الوخز، الشعور الذي يعاني منه نسبة لا تتخطى 16 بالمائة.
• في بعض الأحيان، قد يعاني الجلد من نقص التصبغ، الأمر الذي يظهر بصورة أكثر وضوحًا لدى صاحبي البشرة الداكنة.
• من الممكن أن يسببَ الكريمُ بعضَ المشكلات لمرضى الربو؛ لذا يجب الحذر في مثل هذه الحالات.
• إذا كانت المريضة مرضِعة، يجب الحذر هنا أيضًا؛ حيث يُحتمل انتقالُهُ من الأم للجنين خلال الرضاعة.. الأمر الواجب كذلك خلال فترة الحمل.

لتقليل إمكانية حدوث أضرار كريم ازادرم والوقاية منها، يجب الالتزام بالتعليمات الصحيحة للاستعمال.. بالإضافة إلى اتباع الآتي:

1. تجنُب استخدام كمية زائدة من الكريم.
2. يجب غسل الجلد بصورة جيدة، وذلك مرور ساعة أو ساعتين من موعد دهان الكريم، أو حسب تعليمات الطبيب.
3. بصورة عامة، عند الرغبة في استخدام دوائين موضعيين، يجب أن يكون هناك فاصل زمني بينهما لا يقل عن ساعتين.