نظام غذائي للتضخيم

هي الأخرى من المصادر الغذائية التي تحتوي على قدر كاف من البروتينات، والتي من أشهرها: الفاصولياء، والفول السوداني، وبعض الأغذية الأخرى.. فنجد مثلاً أن الكوب الواحد من الفاصولياء يدخل في كنفه 15 جرام من البروتين.

تشتمل نفس الكمية من الفول السوداني على 35 جرام من البروتين.. كل ذلك لا ينفي كذلك احتواء البقوليات بشكل عام على أنواع كثيرة من الفيتامينات والألياف والمعادن والمصادر المفيدة الأخرى.

منتجات الألبان

تشتمل مختلف منتجات الألبان على نسبة عالية من البروتينات من النوع الحيواني؛ ما يجعلها أساسية في أي نظام غذائي للتضخيم وزيادة الكتلة العضلية.. ومن أشهر الأمثلة على هذه المنتجات: الجبن، والحليب، والعديد من المشتقات الأخرى.. وعند الإشارة إلى المحتوى البروتيني، فإننا نجد أن الكوب المفرَد من الجبن القريش يدخل في كنفه ما يقرب من 28 جرام من البروتين.

المكسرات

تحتوي المكسرات على نسبة عالية من البروتينات، فنجد مثلاً أن الكوب المفرَد من اللوز يدخل في محتواه ما يقرب من 32 جرام من البروتين.. ولكن ذلك لا ينفي أهمية المكسرات من نواحي أخرى؛ لاحتوائها على العديد من العناصر النفيدة الأخرى، والتي من أشهرها كلٌّ مما يأتي:

• الدهون المفيدة.
• عنصر الفسفور.
• فيتامين هـ
• عنصر الماغنسيوم.
• الكثير من العناصر المعدنية الأخرى.

التوفو

يمكن اعتباره من أشهر البدائل النباتية للحوم التي كثيرًا ما يتم إدماجها داخل أي نظام غذائي للتضخيم وزيادة الكتلة العضلية.. ومن أشهر فوائده أنه يحتوي على نسبة مرتفعة من البروتينات؛ حيث نجد مثلاً أن الكوب الواحد منه يدخل في كنفه 20 جرام بروتين.. ولكن ذلك لا ينفي مبدأ احتوائه على العديد من العناصر المفيدة الأخرى التي من أشهرها الكالسيوم.