هل الالمنيوم ينجذب للمغناطيس

مغناطيسية مسايرة:

• الألومنيوم معدن مغناطيسي مساير، أي أنه ينجذب نحو المجال المغناطيسي الخارجي، لكنه لا يُصبح مغناطيسيًا بنفسه عند إزالة المجال.
• تُعزى هذه الخاصية إلى الإلكترونات غير المُقرنة في المدارات الخارجية لذرات الألومنيوم، والتي تُحاذي نفسها مع المجال المغناطيسي الخارجي.
• تجعل هذه الخاصية الألومنيوم مناسبًا للاستخدام في بعض التطبيقات المغناطيسية، مثل:
  • دروع مغناطيسية لحماية الأجهزة الإلكترونية من المجالات المغناطيسية الخارجية.
  • عناصر قابلة للتعديل في الملفات المغناطيسية.

قابلية التأثر بالحقول المغناطيسية المتغيرة:

• على الرغم من عدم كونه مغناطيسيًا بشكل دائم، إلا أن الألومنيوم قابل للتأثر بالحقول المغناطيسية المتغيرة.
• تُسبب هذه الخاصية تكوين تيارات دوامية داخل الألومنيوم عند تعريضه لمجال مغناطيسي متغير.
• تُستخدم هذه الظاهرة في العديد من التطبيقات، مثل:
  • محركات كهربائية.
  • مكبرات الصوت.
  • أجهزة الكشف عن المعادن.

عدم التأثر بالحقول المغناطيسية الساكنة:

• لا يتأثر الألومنيوم بالحقول المغناطيسية الساكنة.
• يعني ذلك أنه لن يُنجذب أو ينفر من مغناطيس ثابت.

موصلية كهربائية عالية:

• يتمتع الألومنيوم بموصلية كهربائية عالية، مما يجعله مناسبًا للاستخدام في العديد من التطبيقات الكهربائية.
• تُساهم هذه الخاصية في زيادة كفاءة الألومنيوم في تحويل الطاقة المغناطيسية إلى طاقة كهربائية.

كثافة منخفضة:

• يتمتع الألمنيوم بكثافة منخفضة، مما يجعله خفيف الوزن نسبيًا.
• تُساهم هذه الخاصية في جعل الألومنيوم مناسبًا للاستخدام في التطبيقات التي تتطلب وزنًا خفيفًا، مثل صناعة الطائرات والسيارات.